الفهارس والركائز التوثيقية

سعت مؤسسة الملك عبد العزيز آل سعود للدراسات الإسلامية والعلوم الإنسانية منذ انطلاقها قبل عشرين سنة في 1985 إلى تطوير مكتبة حديثة تستقبل آلاف الإصدارات القديمة والحديثة في العلوم الإنسانية والاجتماعية.
ولقد اهتمت من بين ما اهتمت به بتوفير مادة إعلامية غنية عن الدراسات المتعلقة بالفضاء المغاربي بما في ذلك محيطه التاريخي والجغرافي والثقافي.
وبموازاة لتأسيس وتطوير المكتبة، عملت المؤسسة على إخضاع جميع الوثائق للفهرسة تبعا للمعايير الدولية. كما خصت الدراسات المتعلقة بالفضاء المغاربي بوصف أدق من خلال استخدام الكلمات المفتاحية (كشافات وأسماء أعلام) تحيل على مضامين النصوص.