الشرح الصغير على مختصر خليل

بداية المخطوط : لا خيم ش الباء للمعية أي شرط صحة الجمعة وقوع كلها بخطبتها .....إلى الغروب مع الإستيطان وهو العزم على الإقامة على نية التأبيد ولا تكفي نية الإقامة ولو طالت ولا فرق بين أن يستوطنوا بلدا .............ولما فرغ من الكلام على الصلوات المطلوبة عينا وفرضا ونفلا شرع في الكلام على ما يطلب كفاية وهو ما يحتاج إليه الموتى من غسل وغيره فقال
نهاية المخطوط : من التطوع ومن الفرض على إحدى الروايتين .........ولما أنهى الكلام على الحج والعمرة وما يتعلق بهما وكان مما يتعلق بهما الصيد وعقره المبيح لأكله هو أحد أنواع الذكاة أتبع ذلك بالكلام عليها باب الذكاة . انتهى وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى بحمد الله وتوفيقه ...... والحمد لله رب العالمين وكان الفراغ منه عند الضحى يوم الأربعاء الذي هو أربعة عشر من سيد الشهور الذي هو رمضان ....عام 1258......والحمد لله رب العالمين
ـ من باب شروط الجمعة وسننها إلى باب الحج والعمرة
ـ مخطوطة جيدة رغم تلاشي بعض أوراقها في الوسط
نوع الخط : مغربي