رجوم وغساق إلى فارس الشدياق رزق الله حسون

بداية المخطوط : الجزء الأول من رزق الله حسون : رجوم وغساق إلى فارس الشدياق الجوائب عدد 336 في 21 أبريل سنة 68[18] وفق 27 ذي الحجة سنة 84[12] رزق الله حسون.ثم شرع بالافتراء و القذف واختتمه محتجا بقوله : إنه كتب ما كتب امتثالا لقول القرآن : "جزاء سيئة بسيئة مثلها" لكن من كون ديني هو الدين لا حرية إلا فيه يأمرني بالإحسان إلى المسيء وحب المبغض والصلاة على الأعداء. نهاية المخطوط : كما يعلم جميع وجوه دمشق وبيروت والجهات، فإذا كان الشدياق غير كاذب فيما نسبه إلى فينتج أن فؤاد باشا كان شريكا لي في كل ذلك لأنه تغاضى أو تسامح أو تغافل أو أنه رجل أبله يحكم عليه حاشيته وبطانته أو أنه لا يعلم ما يجري في مأموريته فالجواب نتركه إلى فؤاد باشا.
ميكروفيلم : لم نجد إشارة إلى أصله المنتسخ منه.
نوع الخط : مشرقي