النجم الثاقب فيما لأولياء الله من مفاخر المناقب

مخطوط مطبوع
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله. قال...محمد بن أحمد بن أبي الفضل صعد الأنصاري. الحمد لله الذي شرح بالعلم لأوليائه صدورا وجعل أولي التقوي من المؤمنين شموسا وبدورا تقضل على أوليائه فحرك خواطرهم إلى معرفته وملأها بأنوار هيبته ومحبته .....أما بعد فهذا كتاب النجم الثاقب فيما لأولياء الله من مفاخر المناقب
نهاية المخطوط : لنا عن علم الحقيقة وأعمال القلوب المستفادة من أقواله البرة الزكية وأفعاله المرتضات السوية ثم أمد يد الرغبة و السؤال إلى مولانا الكريم المتعال وأقول بلسان الذل والافتقار وعلى حالة من الخوف والانكسار ربنا لا تواخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا صرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لناوارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. تم كتاب النجم الثاقب فيما لأولياء الله من مفاخر المناقب بحمد الله...مما ألفه لخزانة مولانا السلطان...أمير المسلمين ....أبي عبد الله عبïد نعمتهم المنقطع لخدكمتهم محمد بن أحمد بن أبي الفضل بن صعد الأنصاري وفقه الله ووافق الفراغ منه سابع عشر ذي الحجة متم ثمانية وألف. انتهى....وافق الفراغ من نسخه ضحى يوم الثلاثاء الواحد والعشرين من المحرم فاتح 1291
ـ صفحات مبتورة : 279 و 348
ـ الجزء الأول 128 ص. تم نسخه في 23 ذي الحجة 1290هـ
ـ تتكون المخطوطة من ثلاثة أجزاء في سفر واحد
ـ مصورة ورقية عن أصل محفوظ بالمكتبة الوطنية بالرباط برقم 1910 د