أدعية منتقاة كتبت لسلطان مغربي

مخطوط مطبوع
بداية المخطوط : الأكدار ويستجلب سائر المنافع وتدرأ أجناس المفاسد (...) حمدا يقتض المزيد وأفضل الصلاة وأزكى التسليم على المبعوث رحمة للعالمين (...) وبعد، فلما كان الإنسان في هذا الدار الدنيوية في غاية الاضطرار إلى ضروريات لا يتم وجوده إلا بها، وفي نهاية الاحتياج إلى استدفاع أضداد. نهاية المخطوط : فإنه يكثر الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد دفع الله عنه تلك المضار بالإكثار من الصلاة، ويحتمل من باب التعيين أن يكون المراد بالصلاة الصلاة بكسر الصاد (...).
ـ المخطوط مبتور في أوله بمقدار بضعة أسطر ، ومبتور في آخره وفي وسطه : بعد ص. 20 وبعد 102 وبعد 114 وبعد 136. ـ لم نقف على المؤلف ـ بحسب ما ورد في ص. 8 حيث يقول المؤلف : " طلب مني ملك المغرب أيده الله بنصره على فيه رضاه ولطف به فيما قدره وقضاه أن أجمع له أدعية منتقاة يتخذها وردا في طرف نهار و ليله ويجعلها عدة (...)" فقد يرجح أن يكون المؤلف مغربيا.
نوع الخط : مغربي