عقد نفائس اللئال في تحريك الهمم العوال إلى السمو إلى مراتب الكمال

بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم (...) الحمد لله الذي علم بالقلم (...) وبعد فهذه فرائد الفوائد وفوائد الفرائد في إرشاد المسترشدين ونصيحة المستبصرين ورفع همم الراغبين إلى الرتب السامية في الدين (...) وليسم هذا التقييد بعقد نفائس اللئال في تحريك الهم (كذا) العوال إلى السمو لمراتب الكمال والله أسأل أن ينفع به. نهاية المخطوط : لو قالوا لا معنى للآية إلا هذا وهو لم يقولوا بل يقرون الظواهر على ظواهرها مرادا بها موضوعاتها ويفهمون عن الله ما أفهمهم. انتهى وكفى.
ـ نسخ أخرى : في الخزانة الحسنية تحت رقم 11065/ 1 ـ بهامش المخطوط بعض التصحيحات
نوع الخط : مغربي