شرح على تحفة الجلاس في جمع ما جاء من الجناس

بداية المخطوط : أجل ما اعتنى به الإنسان *** وخير ما فاه به اللسان.بدء الكلام بالثنا و الحمد *** فالحمد لله العلي الفرد.أجل اسم تفضيل من جل أي عظم شأنا، وهذا اللفظ كثيرا ما يستعمله البلغاء في أشعارهم قال أبو الوليد حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام الخزرجي رضي الله عنه. نهاية المخطوط : وهذا مذهب الكسائي وهو أول من قاله فاتبعاه على رأيه وليس بصحيح لأنه لا قياس له يعضده ولا سماع يؤيده، وقد رواه أبو علي البغدادي عن أبي جعفر بن قتيبة هكذا ولم ينكره. وروى أبو العباس المبرد في الكامل أن رجلا من أهل الكتاب ورد على معاوية فقال.
ـ المنظومة المشروحة كتبت بلون أحمر ـ لم نقف على الشارح، أما الناظم فهو : عبد الله محمد بن طاهر الهواري المتوفى عام (ت. 1220 هـ = 1805م)// ـ مبتور في أوله و آخره
نوع الخط : مغربي