كناشة في بعض مسائل علم الكلام

بداية المخطوط : الحمد لله، ومن الحاشية يمنته عند قوله: وعن تعلق هذه القدرة (**) قيل قول المحشي (كذا) وها هنا كلام الخ. ما بيمنته ما نصه : قال في شرح المقاصد لا بد أولا من بيان معنى الكسب دفعا لما يقال من أنه اسم بلا مسمى، فاكتفى بعض أهل السنة. نهاية المخطوط : فكلام حجة الإسلام لا ينافي إيجاد مساو في الإبداعية وإنه تعالى يقدر على ما لا يتناهى (...)، انتهى.
ـ يتضمن التقاييد التالية: تقييد حول الكسب ؛ تقييد حول القضاء و القدرة و الإرادة ؛ تقييد من حواشي سيدي عبد الرحمن بن محمد الفاسي على الحزب الشاذلي ؛ تقييد حول "ليس في الإمكان أبدع مما كان " لأبي حامد الغزالي ؛ القضاء و القدر عند الأشاعرة و الفلاسفة و المعتزلة ؛ تقييد حول رؤية الله سبحانه وتعالى بالبصر منقول من طلائع البشرى فيما يتعلق بشرح العقيدة الكبرى لأبي حفص عمر بن عبد الله الفاسي ؛ تقييد حول الاختيار لابن العربي ؛ تقييد حول معنى الحلول ؛ تقييد لأبي محمد عبد الرحمان الفاسي على قول الغزالي في الإحياء "ليس في الإمكان أبدع من صورة هذا العالم" ؛ تقييد حول ما قاله زروق على أقوال الغزالي "أنه لا موجود سواه إلا وهو حادث بفعله " وهو منقول من شرح قواعد العقائد للغزالي ؛ جواب برهان الدين بن أبي الشريف عمن سأله عن قول الغزالي "ليس في الإمكان أبدع (...)"
نوع الخط : مغربي