الحمد لله أشهد النفر التسعة والعشرون من جماعة مدشر الخنادق الموضوعة أسماؤهم بالطرة يمنته أنهم قدموا الخليفة حم بن عبد السلام عبد الحق اليسراوي الزرهوني العساوي المدعو بلعيد شيخا لهم لينظر لهم في جمع أمورهم وكافة شؤونهم وأحوالهم مما يعرض لهم في مخاصماتهم ويظطرون إليه بمحاولتهم لقديما تاما مطلقا عاما التزموا بالطاعة والانقياد إليه وسرعوا له الحكم عليهم ثقة منهم بأمانته وحسن نظرة وكفاية حضر الخليفة المذكورة وقبل ذلك مهد والتزم القيام يه جهده وإليه المعين على ما تقلده عرفوا قدره واشهدوا به بأتمه وعرفهم في عشر ذي القعدة الحرام تسعة وسبعين بموحدة ومايتين وألف عبد ربه تعلى  وعبد ربه منها 

الحاج الطيب بن قاسم الخندقي  الزرهوني واخوته الأربعة  السيد محمد والعربي وعبد السلام ومحمد وعنهم قدور بن عيسى النسب والسيد محمد بن عمر والريفي يدعى ابغرب وشقيقه علال واحمد بن محمد النسب يدعى قلوش والطالب السيد أحمد أبقروي وإدريس ابن عبد الله الزرعي يدعى الموسى والسيد محمد بن أحمد يدعى بوجورة والسيد محمد ابن احمد بن عمر والنسب وأخوه إدريس وعبد الحمار بن أحمد النسب قدور وشقيقه عبد الله والعربي ابن أحمد المرنسي وعبد الله بن بوزيان وعبد الله بوزيان وعبد السلام بن بوزيان وعبد السلام بن الريفي الولشيكي وولده أحمد ومحمد وولد أخيه السيدد محمد وولده أخيه السيد محمد وعلي بن عبد الخندوقي والسيد عبد الفضيل الغماري والسيد محمد بن قولش وأحمد ابن محمد الخاري العماري ومحمد بن محمد الريفي المزياني المعلم محمد ابن محمد يدعى بوشفرة 

الحمد لله بقيت الرجال التسة المذكورون بالطرة يمنته وقت الاشهاد حوله حضر الان لدمخ شهيده وأشهدوا أنهم قبلوا ولاية الشيخ لحم بلعيد المذكور حوله وأن بركون واسطة بينهم وبين الباشا الأسعد سي إدريس السراج كلا طالبه بمنه لحسن سيرته معهم وسداد نظره فيهم الشهادات ما عرفوا وباتمه وعرفهم وفي التاريخ حوله عبيد ربه تعلى 

أحمد بن لحسن بن عبد العالي الخندوقي

سي محمد بن العربي المرنيسي النسب 

حموش الريفي النسب

عبد السلام بن أحمد الجرفطي النسب 

ولد عبد السلام الريفي لوشكي الهاشمي ولد قاسم بن عيسى النسب