الحمد لله بعد ما اعترف الناظران الأجل الأرضى الأمين السيد الحاج أحمد بن الناظر المرحوم الحاج العرب الشراط نيابة عن نفسه وعن شريكه فمن النظارة المحتسب الأجل الأرضى الطالب سيدي محمد المفضل بن الرئيس المرحوم سيدي إدريس السراج أنما حازا جميع الحصر المرقومة بطرته يمنته على تفصيلها ووصفها ثمة من المعلم الأسيد السي عبد السلام ابن المرحوم المعلم السيد قدور عبد الجليل وابراه منها (بتر) حينه المذكور أنه توصل من الناظرين المذكورين على يد القابض السيد علال الشامي يمنته على تفصيلها ووصفها ثم من المعلم الاشيب الأرضى السيد عبد السلام ابن المرحوم المعلم السيد قدور ابن عبد الجليل وابراه منها (بتر)
منه الذكور أنه توصلمن الناظرين المذكورين على يد القابض السيد عبد الجليل الشامي يمنته بالثلاثين ريالا ثمة اعترافا وأنه توصل من الناظرين المذكورين من الباقي من الحصر المذكورة بعد حط ما ذكر وقدر الباقي المذكور ثلاثماية مثقال بلام الألف وتسعون مثقالا بتقديم التاء على البين وست أواقي لجميع عشرين ريالا عيانا وأبراهما من ذلك فيمن عرفوا قدره شهد به عليهم في حادي وعشرين شوال الأبرك عام 1315 شطب نيابة عن نفسه من صح به ومنه بقي له عليهما مايو مثقال وعشرة مثاقيل وتسعة أواقي إلى الان ومنه وشطب بعد حط ما ذكر صح به
حصر درة سوم 42 8442
زمن الترويح056سوم يجب4704
ومن الترويح أيضا 0281 سوم 120 يجب3360
يجتمع16506
يحط منه خامله من أجل ذلك ريال 60 حسبما بالاشهاد 8400 عليه بالكناش يبقى 8106
يحط منه ما قبضه على يد القابض سيدي عبد الخالق اشماعي ببطاقة ريال 30 عثمان مثاقيل 4200 يبقى 3906
يحط منه عشرون ريالا 2800حازها أيضا منها عثمان يبقى عليه 1106
الباقي أعلاه حازه المعلم عبد السلام المذكور يسرته من الناظرين ثمة بواسطة الاول أمنهما معاينة وابرأهما من جميع الثمن ودخل جميع الحصر في الصاير بشهادة شهيدية في غيره قبل تاريخه ووقع الحوز لها في المدة لثامن وعشرين شوال عام 1315 |