شريفة بنت الفقيه الشامي

الحمد لله وحده              وصلى الله على سيدنا محمد وءاله

أنعم الله مساء محبنا الأرضى وخديم مولانا المرتضى القايد سيدي إدريس وسلام على حضرتك ورحمت ورحمت الله وبركاته بوجودك وكمال فضلك أن تسرح لنا الفقيه السيد بوعز الشامي لكونه أخذنا بيدنا كما لا يخفاك من وقوفنا عليه واما نازله فلا تعرض لنا عليه في امرها ولهاذه أولى لنا حاجة عند وعلى محبتك والسلام في 5 جمادى الثانية عام 1287                    شريفة دار الفقيه الشامي رحمه الله أمنها الله بمنه ءامين

ومنه فالظن بك جميل عن هاذا وشبهة والعبو والحلم من الله ومنك وإن كان مرادك بسجنه حتى يعطي كل ذي حق حقه فانت أولى به منا ونظرك أوسع به