الولوج المباشر
رحلة الكتاب: صناعة إبداعية ممتدة في الزمن
اسم المرسل | |
اسم المرسل إليه | |
تقييد | صنف الوثيقة |
23/02/1319 | التاريخ الهجري |
29/04/1905 | التاريخ الميلادي |
البلاد الدعاوي القضائية | واصفات |
الحمد لله بعدما أعاد الأرضى المعلم السيد الحاج مهد السلام البركة المرحوم السيد الغياشي بن زكري الذمي على المحتسب الأجل الأمين القابط الأمثل سيدي المفضل بن الرئيس الافضل الناسك الأجل الأجعل المنعم سيدي إدريس السراج بأن البلاد التي بجانب المخزن الكافية السعيد هننالك وإلى نظرة اشتملت الى طرف من بلاده المعروفة ببلاد جسوس من الهدى الأذى فابى لمولى منصفة الوادي لهذه الناحية واتصل ببلاد الموفق هذه وصار النظر اعلم البلاد المذكورة الذي من حملنهم سيدي المفضل المذكور والمحل بين الطرف المذكور والبلاد هذه التي بجانب المخزن الوادي الميت هنالك وطلع الوادي الميت الوادي الميت سر المدينة الصغرى التي به معروف وادي الميت المرء المدينة الكبرى التي بدكانه الموفق وقيد المدينة الصغرى والكبرى وماية ذراع وسار أمحمد مستعينا قبلة من المدينة الصغرى والكبرى وماية ذراع وسار أمحمد مستعينا قبلة من المدينةالصغرى إلى أن وصل وادي الميت ونصفه وصار معه إلى أن خرج لوادي سبوا قف بلا جنان الامين السيد المفضل ابن زكري فنحن ماعنه يسار واتصل ببلاد جسوس المذكور حسبما ذلك بن حم الفصل الكيفيان فالبيان بتاريخ وفي ربيع الثاني من عام سبعة وسبعين بموحدة من الماية الفارطة من هو بيده وربع وهواه هذه للاعتاب الشريفة لدى مولانا الخليفة الأعظم والمداني الأنجد هو كلف حرمة وردها مولانا الخليفة لوادي فاس حينه الرئيس الأسعد والباشا الأعظم النزيه الأرضى الوجيه الأحضى سيدي عبد الرحمن لبن عبد الصادق أمر باعادة الوقوف على البلاد المذكور بمن كان وقف على من أرباب البصر الفلاحين والعدول حسبما ببطاقة الشريفة المضمنة مما ذكر بتوجه الاداك سيشهده أمنهما الله ومن يجد لذلك من أرباب البصر وهما الشريف الأرضى سيدي العربي بن الشريف المرحوم سيدي الطيب بدعو الحاج من المرابط الأرضى سيدي لحسن بن المرابط المنعم سيدي أحمد العبلاوي وذلك بإذن من العامن الذكور وذلك بعد أن إذن أعزه الله بل من نحب سدده الله ورشدة بيان عزمه المرابط بن زكري وصحبتهم الأرضى سيدي المفضل المذكور صاحب عن جانب المخزن والحاج عبد السلام المذكور قائما عن نفسه وشرطي العامل فتح الله حتى وقف الجمع على البلاد المذكور ما فيها وبعد ما استظهر عبد السلام المذكور بالرسم المشار له ومن في على الفلاحين حتى صار ما تضمنه من الحدود المفصلة شهوة وتطوفا بالبلاد المذكورة وتطوف فأما وعلم الطرف الذي أوقفها عليه منها راغما أمد محل النزاع وهو خالف لما كان منه لهما في الوقفة الأولين وأمعنا النظر في ذلك أمها تاما ضربهما بدليل نظ منها وبرهان معرفتهما وما أداراك إليه اجتهادها أن الطرف المشار إليه لا لشيء من المعمات المشتمل عليها رسم الفصل المشار له هل أمنه السيد والوادي حدا بل في وسط بلاد المخزن غير شبه أن يكون من المدوة الأخرى وذلك فيه إن كمل ما بين الموضع الذي علم لأنه كانت به المربية الصغرى ولد الموضع الذي زعم أن فيه كانت المربية الكبرى فالبرية من الأذرع ما يتخذ ذراع وأربعة وعانين ذراعا وذلك بمحضر شهبدبه ولا مثل لكل منها في المربتين والأذرع المشارع ولاشيء كاين زكري كرمه فيه شهد بذلك واشهد شهديه له وهم عارفون قدره وبأكمله وعرفهم وانتصاب الفلاحين والعون وفي ثالث وعشر صفر الخير عام تسعة عشر نهيناه فوق وثلاثمائة وألف الحمد لله الشكل المطوف به بالرسم أعلاه هو الفقيه العدل سيدي الحاج محمد بن السيد محمد ابن سليمان وهم من العدول الشهدين للشهادة وقبولها بهذه الحضرة الإدريسية ولازال عليها إلى أن سافر يجب الربع عنه قاله عارفه فإنه في عاشر صفر الخير عام ثمانية وعشرين وثلاثماية وألف الحمد لله وحده الأول والرسم أعلاه أعلاه وإلى امعان أعلاه فقبلوه وعلى
|
المحتوى |
رقم الملف | رقم العلبة | رقم الوثيقة |
43 | 2 | 8362 |