الحمد لله لما أن كان الكبير المذكور والد المرأة حوله اتهم الحسين بن علي المذكور حوله بقل المراة حوله وطال الخصام وعجز عن اتيان ما يوجه القود مضر من اصلحهم على أن يؤدي المدعي عليه للمدعي ما صيره على الدعوى حوله الذي قدره ثمانون مثقالا قديمة فأذعن كل نهب كذالك ورضي به واحضر المدعي عليه العدة المطاع بها وقبضها المدعي من يده بين معاينة واعتراف وابرده من دعوى خذ له بحيث إن قام عليه أحد واستن شيئا من الدعوى حوله هو لصالح عنه من ماله الخاص به والخالص له وأذن لمن له الحكومى المخزنية في تسريح المدعي عليه من السجن من الان عرف قدره شهد به عليهما بأتمه وعرف قدره مع وصف المدعي عرف ربعة الطول متصل راسه وفي سابع ربيع الثاني عام تسعة وثمانين ومايتن والف الحق والد صح به 

الحمد لله حضرته المرأة فاطمة بنت سيدي محمد بن إبراهيم الحاجي الزناتي المرحمون وافقت على ابراء زوجها والمقتولة أعلاه قد الأبراء أعلاه على الوجه أعلاه الموافقة التامة ولم يبق لها قبل الميراث أعلاه وحوله ولافاصل بوجه ولا طال ربعه للنظر واسعة أمين في عاشر ربيع الثاني التاريخ أعلاه

الحمد لله اشهد سيدي محمد بن سيدي الحاجي الزناتي زوج الهالكة حوله انه ابرأ نيابة عن نفسه وعن ولده منها الصبي سيدي محمد الحسين بن علي الحاجي الجرناسي المتهوم وحوله من التهمة المذكورة بالابراء التام الذي لا يعقبه قيام طال الزمان أم قصر وأذن الان في تسريحه من السجن اشهادا تاما عرف قدره شهد به عليه فحال سجن وعرف يدفع وصيف عرف قدر الاتصال أسدده أميلا قصير وفي التاريخ اعلاه والحق سيدي محمد بن صح به 

الحمد لله عن إذن من يجب أعزه الله على لسان عونه سيدي علال المحجيوي عاين شهيداه أمنهما الله بمنه يوم تاريخه بمشتى ابن الرقيق من جماعة زناتة ببلاد بورفع من الاود الحاج إمرأة سماها من حضر الحرث بنت الكبير العسري الحاجي الزناتي ملقات على الأرض قيمة لا روح بها وبجنبها الأيسر وظهرها وعنقها ورأسها نحوالعشرين ضربة بأثر سبولة من الحديد كلها غاصت في لحما تشكى دما وثيابها ملطخة بدم كثير ذكروا والدها ومن حضر أنها ذهبت للحطب اول أمس تاريخه من محله قرب المشتى المذكور فعمد إليها الحسين بن علي بن محمد الحاجي الجرناسي وضربها بسبولة الضرب المذكور على وجه العمد والعدوان الذي فيه القود لا علي وجه الخطأ الذي لا قود فيه وقتلها بذلك فمن عاين ما ذكر كما ذكر وسمع كمن ذكر قيده شاهدا به من الاذن المذكور وهم عارفون قدره وبأكلمه وعرفهم وانتصاب العون مع وصف الميتتة ومعه عرفه موجبه مكتملة وبين عينيها وشم وفي منتصف قعد الحرام عام ثمانية وثمانين ومايتين وألف 

الحمد لله يعرف الواضع شكله أثر تاريخه الخبر بنت الكبير الحاجي الزناتي الهالكة أعلاه المعرفة التامة الكافية شرعا بها أو معها يشهد بأنها توفيت عفا له فيها عشار فأاك بارءتها والدها المذكور وامها فاطمة بنت إبراهيم النسب وزوجها محمد بن بومدين النسب وولد ها منه محمد لاوارت لها سوى من ذكر في علم شهيديه وفي حادي عشر ربيع الثاني النبوي الأنور عام تسعة بتقديم المتنات فوق وثمانين وما تبين الحق لما فيه شرعا تعالى صح به عبد ربه محمد (بتر) عبد ربه عبد السلام ابن المهدي ابن سودة الهري لطف الله به