الحمد لله أشهد على نفسه المرابط السيد إدريس بن السيد عبد القادر اولاده السيد محمد بن السيد أحمد والسيد عبد القادر الشكوة التي اشتكى على العامل الارضى سيدي السراج وأن زوج السيد أحمد السيد علال السيدة أمنه رانها تتلا أمها وأختهم ذاك منهم أنها هو بجعة صدرت بينهم وان الأم المذكورة وبنتها التي صار إلى عبد الله وكرمه أيها ما تظهر مثل الطاعون وكانتا حمالة مرضها بضريح الولي سيدي أحمد الدغوغي طالبين من الله تعالى الشفا ولازال على حالتهما إلى أن اتا رحمة الله علينا وعليهم ولم يصدر من احد ضرب لهما ولا غيره وأنهم أبرؤا المرأة السيدة أخته وسهما بل وزنها السيد أحمد هما الصخرة بهمت تشهادا وابراء تامين عرفوا قدره وشهد به عليهم وهم باتمه وعرفهم في 16 محرم عام فاتح تسعين ومايتين والف عنده عبد ربه لطف الله عبد ابن إدريس لطف الله به |