الحمد لله اشترى الفقيه الأجل المحتسب الأفضل سيدي المفضل الرئيس المنعم الله إدريس السراج البايع له عبد الكريم بن محمد فتحا الحاجي الغنوي جميع بغله حضر اللون جامعه السن سالمة من عمل الناربتين قدره خمسة وثمانون وبالأمر السكة الحسنية قبايعا وتقابض العوض معاينته وتبارء أمر درك القبض على الستة في ذالك والموجه فالررد بعد التغليب والرضى كما يجب غرما قدره شهد به عليه بأتمه وعرف المشتري عرف البايع مع وصفه عربي مغلوف ليطول متصل زراعه بنت وفي ثالث وعشرون ربيع الثاني عام واحد وعشرين وثلاثماية وألف وعلى محو ثماية صح به |