إدريس السراج، فرجي

الحمد لله 

وعلى جنبنا الأرضى الاود الأحضى القايد فرجي أتم السلام بوجود مولانا الإمام وبعد فأرباب البصر وجهناهم للدار وتلاقوا مع ربها وأسقطوا له من الثمن الذي وقع به البيع ماية مثقال واحدة وسبع وعشرون ماية يقبضها سيده على ما فيها من كون شواريها الأربعة معيبة ومحملة على الوادي وقناطر معيشة لاكن فطنت وحائط الست عن يمين الداخل معيب لاكن ضربه بالثوابت ولجبس والوادي اصلح وسقفها متلاشية والانسان يسيد ما يكره لكون بينانه واجبا وعلى المحبة والسلام 27 رجب عام 1278                 إدريس السراج أمنه الله 

الحمد لله وحده 

محبنا الفقيه الارضى السيد إدريسالسراج السلام عليك ورحمت الله عن خير مولانا نصره الله وبعد بحيث كانت الدار المذكورة معيبة لما أخبرت بها من العيوب حوله فيبيعون أربابها لمن شاءوا وانظر محلا أخر نياب الغرض بارك الله لنا فيك وعلى المحبة والسلام 8 رجب عام حوله وصيف المقام العالي بالله فرجي