الحمد لله لما أن كان محمد بن عبد الكريم الحاجي الخاوي الدحيوي بأرض غابة الفقيه الامجد القادر الأسعد السيد إدريس بن الطالب بن المكرم الارضى الحاج عبد الرحمن السراج الاندلسي الكائنة بعين صهريج خارج باب عجيسة ثمانية أمداد كبرى من الشعير باعتراف الحاجي المذكور أشهد هو الان أنه تضارب يقبض من ابن الارضى المذكور ما زرعه فيها وهي المكليد المذكورة وأنه سامح في المحروث المذكور وماصيره على ذلك يتماجد ولم يبق له فقال بعد ما ذكر بوجه عرف قدره شهده به عليه باكمله وعرف بع عرف للطول وفي ثاني جمدى الثانية عام ثمانية وسبعين بموحدة ومايتين وألف |