الحمد لله بعد ما أتى السيد محمد بن موسى الريفي المرعازي بكتاب الفقيه الانجد الرئيس الأسعد الباشا الانجد سيدي إدريس السراج إلى نائبه الابر السيد الحاج محمد بن الفقيه وطلب من كاتبه امنه الله بمنه أن يتوجه معه إلى من ذكر توجه شاهده لما له صحبة إلى السيد محمد بن الفقيه المذكور وفص الكتاب المذكور وقراه وبين أن له مستند في ترامي البلاد التي بيد ابن موسى المذكور وبيده رسمين على ذلك وأن يخبر الباشا بهذا فطولب من ابن الفقيه المذكوران بعن عليه نحو العشرة أيام لغلة أن يأتي بمسمع منه فقبل منه ابن الفقيه المذكور ذلك ورضية بعد ما تلقى الكتاب المذكور القبول والرضي والسمع والطاعة فمن توجه لما ذكر وسمع ممن ذكر ما سطر فيه لساهم عارفين وبأتمه عرفها وتقدم ذلك في اواخر جمدى 2 عام 1280 |