الحمد لله بعد فالزم الحسين سلام الكلاوي البخاري ان لا يدخل على زوجه فاطمة بنت محمد بن إدريس سلاوي ولا ينظر إليها ولا ظهير ولا يظهر باسقاط احكامكم الشرع المطاع بينهم وبينهما فعليه العمل حضر والده المذكور روض والده المذكور فالتزم به بالظن ألزم به باديته لديه ثم حضر سيدي محمد بن البشير المذكور الشريف السلام وضمن الوالد المذكور مما ضمنه عدد ولده المذكور بالضمان التزم له يبحثان خلالها الولد المذكور فالتزم به فيها المواخدة به معا عرفوا قدره شهد به عليهم باكمله عن الولد بحال عبد وعرفهم والولد عربي سوق حانوت الوالد عمر ألفه متصل منت خالطه متشبث مكروه الجبهة فوجه الالف والذكور وعرف به للعدل أسود وفي تاريخه رابع وعشرين صفر عام عام احدى وثمانين ومايتين وألف |