الحمد لله أشهد المدني كسر أصوله أنه ابن المدعي عليهم المذكورين حوله من الجرح حوله لابن الموصوف أبر تاما شاملا مطلقا عاما عاما بحيث لم يبق له معه كلام وسامحهم فيه احبتسا فالله عز وجل معتزما أنه برئ من الجرح المذكور أنه صير في مراء الجرح المذكور جميع ماية مثقال واحدة وثلاثة عشر مثقال من قاله وأشهد أنه سامحه فيها وأبرء براءا تاما بمحضر ولد عم المدعي في كسر الشريف مولاي بناصر بن الحاج المدعي العلوي قصرا الجرح وموافقة على ذلك عرف قدره برء عليهم باكمله وعرفهم بهم وصف المبرء كسرا ابرء ربعه للطول متصل محمد قاسم واسع العنين وفي حادي عشر صفر عام ثلاثة وثمانين وماتين ومنه البرء كسر انه انتظر برء ذمته أخرى برء منه فلا تقبل منه 

الحمد لله عن غذن من يحب سدده الله وارشده على لسان عدل مولاي قاسم بن مولاي العربي عاين شهيده اسمه الله بمنه الشريف مولاي أحمد بن مولاي الكبير العلمي من المنصورية ويشق رأسه من لا يسر صرح كبير مستطيل قطع الجار وعاص في اللحم وبجنبه الأيسر صرح مدا غلتين الكل ينزوادها وكثيابه ملطخة بالدم مساله شهيديه أمنهما الله بمنه عمن فعل به ذلك الفعل الذي لا يفعله المرء العاقل بنفسه غالبا فذكر لهما أنه كان ءاتيا في قنطرة باب الجديد فخرج فيه سيدي فيه سيدي محمد الزريكي الحريثي وسيدي علال التورنينه وسيدي محمد بن العوام البرادعي رحمه بن عمر المرنيسي الصباع وسيدي محمد بوصفيحة وسيدي محمد الحوات وتما لوا عليه وضربه الزريكي المطكور الضربة الثانية بعمارة فيها بندوقة وضربه التورنينة الضربة الاولى بسكين من ءالة الحرب على وجه الظلم والتعدي الموجب للقدر لا على وجه الخطأ الذي لاذو فيه وهو يجد من ذلك ألم الموت فإن قدر الله تعلى بموته فالرجل الستة المذكورين هم المواخدون بذمة والمستفاد له منهم فمن عاين الرجل الذكور كما ذكر وعلى الاذن من العون المذكور وعرفه وانتصابه هذه شاهدا به على المدعي المذكور وهو الحالة الصدفة وعرفه وفي عشرة صفر الخير عام اثنين وثمانبن وماية 

الحمد لله عبد الكريم بن سيدي محمد بوصفيحة وكيل المدعي عليهم أعلاه أن الشرع المطاع أسماه الله حكم عليه باثبات برئ المدعي من الجرح أعلاه وسفره عن هذه الحضرة بموافقة عون الشرع علال الحجوي ما قدره عما قدروه شهد به عليهم باعه وعليهما في عشرة قعدة الحرام عليه أربعة وثمانين ومايتين والف  اعترف البريئون فنحب حوله صح به 

الحمد لله الواضع شكله أثر تاريخه بعرف الشريف مولاي أحمد بن مولاي الكبير العلو المذكور بالتذمية أعلاه علاه ومبريا حوله معرفة العين والاسوء وأنه بل بها ومعها يشهد بانه بريء من الجرح المذكور أعلاه أعلاه وأنه سافر من عاد الحضرة لسجل ماسة ولازال هنالك فمن علم ذالك بالمجاورة وغلا طلاع على لا حول قيد به شهاديه مسؤولة فيه لسائلها في ثاني وعشر القعدة عام أربعة وثمانين ومايتن وألف أصلح