الحمد لله وقف شهوده في تاريخه من أرباب البصر والمعرفة النجارين والبناءين العارفين بما عيب من ابواب الجنانات وغيرهما والضرر اللاحق لها واليهم المرجع في معرفة ذلك مع من سألهم الوقوف على باب الجنان بعين الخميس المعروف للجانب العالي بالله أدام نصره وعلاه وهي السفلى الموالية للواجدين فنظر وها نظرا تاما وتطوفوا لها تطوفا تاما عاما فالفوها فعينته الحددات من الأساس إلى الاعلا وظهر لهم بدليل نظرهم وبرفان معرفتهم وما أدى إليه اجتهادهم إن بقاء ما كذلك ضرر ولا يرتفع إلا بتجديدها عادة بنائها ليلا ااهدمويضمحل أثرها ما يواذلك وشهدوا به وبمضمنه قيدت شهادتهم في ثاني وعشرين جمدى الثانية عام خمسة وسبعين بموحدة ومايتين والف 

المعلم الحاج العربي عباد النجاري    المعلم سيدي محمد بن الطيب الخيري النجار     المعلم سيدي محمد وسعيد الودغيري البناي   المعلم حم ومخلوف الفجيجي البناء 

الحمد لله أشهد الفقيه الشريف الأجل العالم العلامة الأفضل قاضي الجماعة بحضرة فاس الإدريسية ونواحها وهو الحسني أعزه الله تعلى بثبوت الرسم أعلاه عند ثبوت يوافيه وهو حفظه الله تعلى يحب له ذلك من حيث ذكر في التاريخ أعلاه