Direct access
Voyage du livre : une industrie créative enracinée
إدريس السراج، محمد الحمزاوي |
اسم المرسل |
إدريس السراج، محمد الحمزاوي | اسم المرسل إليه |
رسالة | صنف الوثيقة |
04/09/1278 | التاريخ الهجري |
05/03/1862 | التاريخ الميلادي |
قطاع الطرق الأعشار الزكاة الشكاية | واصفات |
الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وعلى محبنا الأود الأرضى وخديم مولانا الأحضى الفقيه سيدي إدريس السراج حفظك الله وسلام عليك ورحمت الله عن خير مولانا نصره الله وبعد ورد علينا كتابك هذا وفهمنا ما ذكرت لنا فيه من اوله إلى ءاخره أما بني يازغة فما ذكرت لنا وشرحته فهو من هذا الوقت يازغة فما ذكرت لنا وشرحته فهو حق من الأعشار والزكوة لازال بذمتهم وأمرنا بقبضه لاكن حين ذكرت لنا أردنا ننفر الناس على المدينة فها نحن نهل حتى يفتح الله وهو خير الفاتحين وأما ما ذكؤت لنا في شأن من الحبيب فكان تأخر عن القافلة وذكر وأن القطاع نهبوا له المال ورجع لحضرتنا عن القافلة وذكرو أن القطاع نهبوا له المال ورجع لحضرتنا وعزمنا له ذلك سواء كان حق أو باطل في وجه سيدنا نصره الله ونحن ما بقي خاطرنا عليك إلا لأجل ما ذكرت لنا وانك تشكي لسيدنا ما توقفنا على الشكوة والحمد لله كنا قبل الوقاية نغرم على الشكوة والحمد لله كنا قبل الوقاية نغرم للمسلمين من مالنا وللشرفاء وعسى اليوم وأما نحن وإياك ذاة واحدة حبنا جمعتنا الخدمة الشريفة وحتى إذا أخطأنا شيء تنبهنا بالتي هي أحسن واما سيدنا أيده الله لا نريد بسمع علينا وعليك غلا الخير وجميع الجند فالله شهيد وأما قولك تغطى عورتنا فلاشك في ذلك منا وإلينا ونحن على المصلحة والسلام وفي 4 من رمضان عام 1278 ومن تمامه نحبك بارك الله فيك لا تغيب عنا خبر سيدنا أيده الله وأما كل من ضاع له أي شيء في (بتر) وقت فرددناه له والحمد لله وسبب هذا الروعة الشرارة والعرب هم الذين ينهبون المساكن وأمروا ءايت يوسي على ذلك حتى رموا ايديهم في الطريق وها نحن والحمد لله زجرناهم على فعلهم وأما بني يازغة نحبك بارك الله فيك ان ظهر لك نقبض عليهم في هذا الوقت اخبرني لانهم امتنعوا لنا على مال المخزن ولا أرادوا يدفع لا ما قل ولا ماحل والجواب بما ظهر لك صح به الحاج محمد الحمزاوي حفظه الله الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وءاله خديم سينا الأرضى القايد محمد اقريغ المسعودي السلام عليك ورحمت الله عن خير مولانا أيده الله وبعد فقد وصلتنا نفولتك بان نشد عضدنا وله شيخي بني يازغة حتى يقبض على نمن تسوق منهم المدينة فاعلم أن الوقت ليس وقت القبض وتنفيذ الناس عن المدينة والعاقل يلبس لكل وقت ثوبه ويراعي مصلحته المسلمين وسيدنا نصره الله وقد نبهناك مصلحة في جانبك وجانب سيدنا والحاضر يرى ما لا يراه الغائب هذا وقد كنا كتبنا لك على امانة المخزن سدده الله التي توجه بها ابن الحبيب لساداتنا الشرفاء حفظهم الله فابرقت في وجوهنا وأردت وقلت تشكي لسيدنا أيده الله من الأحق بالشكوى هل نحن وأنت دائما الإنسان يغطي عورتكم وتغض الطرف عن اصحابكم وقيهم ما يصله منهم وذالك كله نسموه وسبقتم للعار ما اشء الله لاكن نحن لا شهوة عندنا ولا غرض والله لولا أمانة سيدنا والخديمة الشريعة ما نخ لك حرفا لاكن المكلف يعذر وصاحب المعروف يشكر وعلى المحبة والسلام 25 شعبان عام 1278 إدريس السراج
|
المحتوى |
رقم الملف | رقم العلبة | رقم الوثيقة |
32 | 1 | 6061 |