أحمد المراكشي

الحمد لله وحده              وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه 

محبنا الأحضى الفقيه الخير الأعز المرتضى الباشا السيد إدريس السلام عليك ورحمة الله عن خير سيدنا أيده الله وليكن في كريم علمك بأني تركت أولادي في دار مولانا أحمد في درب اعمر بتفق أملين الدار حتى يقدم من الحرث مع سيدنا نصره الله وسبقت فيها أربع شهور كراء وءاخرهم جماد الثاني وذاك لمعلم أحد أسرايس البخاري مجاور معنا فيها ومن يوم خرجت سده أربع أشهر وهو ءيجاك عن اولاد بقلت المراط وأخط فيهم بينهم أجاب لهم لمخزني وأراد خروجهم بعين فنجال وراء أن يرمي لنا حوائجنا في الزنق وهو مجتمع عليهم هو أولاده كبار وصغار ولا احتشم ولا استحيا لا من الله ولا من عباده ونحن ما جئنا لهناك لباب دارك غلا لنترك أولادنا في حماية المخزن والأحكام وهذا الهاجم ما دار من ورافة الشرع ولا لمخزن والانا خفنا في عار الله وعارك وانت امرت الحادب يتفعل بها هذا الحلت ولو كان يهوي باولا سيعاتب في خدمة الله والسلطن نصره الله والله العظيم إلا أولاءه الصغار إلا ليضرب أولاد وأنا كنشف وكنصبر فأنت ما يقبل النايبة أحد أقباح وبالله الذي لا إله إلا الله إلا إمرأته أخطأت فينا ونا كنسمع ا حالف لأولادك أن لا يتكلم معم أولاده واشتكيت اعار الله وهذا أحرفه مع جميع الناس وبشهادة الشريفات لالة حبيبة وللا سكينة هنا أرسل عليها حين توك شهادت الله أل تقول لك ما جلس في تلك الدار غير رجل هو اولاده على كل من أدخل لها وإلى ذلك فيه بنت الناس وأمرت الرقاس جاب لها اثنى لهم معها راصين أبر أجلها هو مع من هو الكلام والان رجل هاجم يجر عليه الأحكام جدا متع المخزن لأستزل لبلد من الحسنى إجري مع أحكام الشرع أران شهد عليه إثنى رقبت أولاد جوج (بتر) راض بسبب ما صدر منه الذي ابغ الهاجم و(بتر) بذلك لتكون على بصيرة واثبته الذي يكن العلم (بتر) الاحكام يقع فيها هذا ولابد سي الجواب عزما (برت) أحمد المراكشي مؤذن الحضرة لطف الله به ءامين