علي بن الطالب

الحمد لله وحده 

حبنا عوض الوالد وخديم مولانا الارضى القايد السيد إدريس السراج أعانك الله وسلام عليك ورحمة الله على خير مولانا أيده الله ونصره وأدام لنا ولك وجوده وأعلاه أما بعد فاليكون في كريم علمك اعلمك الله خيرا بان الطبجي الذي قبضه مقدم الحرمة في محلو وبانه سبه وسالنا عليه القايد علال البخاري وأخبرنا به بانه بالسجن نود من الله ثم من جزيل فضلك أن تسرحه لنا ومكنه لمقدمه الحامل الصادق برك الله لنا فيك وعلى الخدمة الشريفة والمحبة والسلام وفي 4 من رمضان المبارك عام 1277              وصيف مولانا علي بن طالب 

المسجون قبض في يومك قال دخل عند واحد ولد عمو وقالوا لابد انه لياش ادخلتم شتكاو على سي إدريس السراج وقبضه 

سي العربي الوالي يبين ما بين سجن العسكري المشار له بالنفولة والسلام