Accès direct
Voyage du livre : une industrie créative enracinée
أحمد بن عبد الرحمان العثماني |
اسم المرسل |
محمد بن الطالب | اسم المرسل إليه |
رسالة | صنف الوثيقة |
18/04/1275 | التاريخ الهجري |
25/11/1858 | التاريخ الميلادي |
الجلالي | الأعلام البشرية |
المساجين | واصفات |
الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وءاله وصحبه وسلم الفقيه الاجل البركة سيدي محمد بن الطالب وفقنا الله وإياك ورعاك وسلام عليك ورحمت الله عن خير مولانا المنصور أيده الله وأعزه أما بعد فليكن في كريم علمك بأن خليفتي وابن خالتي الجلالي البوحد ورسلت له ومحبته عن أجل ما ذكرت في كتابك الأعز وفعلت له فعلا (بتر) كان الله ووجدناه صادقا معنا وهو أفضل من الذين كانوا قبله وإذا خرج عن الطريق محبة ورجعه إلى الطريق إذا خرج عن الحدود لأنك عوض أبينا ونعرفك من محبتنا فيك ااتك على حاجة ولم يكن عنا خيرا وأنا وإيالتنا مسجونون على الله وعليك وكلنا إليك أتاك على حاجة ولم يكن فيها خير فأنت أولى منا انا غائب وأنت حاضرين الغائبة أيدي الحاضر ونحن على الخدمة السلطانية أدام الله عندها واعلم سيدي بأن حمارة تركها منا حم وعزيز جلعها بالفندق فلما رسلنا صاحبها بقبض متاعي فأجابه صاحب (بتر) وقال له أخذها الباشة فها أنا كتبت للخليفة بقبضها والسلام وفي 18 ربيع الثاني عام 1275 خديم المقام العالي بالله أحمد الرحمن وعلي العثماني وفقه الله |
المحتوى |
رقم الملف | رقم العلبة | رقم الوثيقة |
23 | 2 | 4303 |