الحمد لله تقييد زمام ابلادت

أولا بلاد أبوب الحمير يحدها من أسفالها الطريق المارت لزاوية مولانا إدريس ومن أعلالها جند سي محمد بن أحمد مع بلاد ابن لحسن في الغدير ويمين الشعبة بينهما وبين بلاد الطيب أنوورشما إلى الشعبة بينهما وبين بلاد ابن الحسن أيضا وبلادات حتى تمكنا بيكاشة يحدها قبلة الطريق المارة من السخرات إلى مولانا إدريس ويمينا الشعبة الفاصلة بينهما وبين بلاد أولاد عيسى وشمالا الربيعة الكبرى بينهما وبين بلاد ابن الحسن في الغدير وجوفا مقطع الريح وبلادات أخرى تجاور قبلة واد الميت ويمينا مجرى الشتى مع الشعبة بينهما وبين بلاد عيسى ابن قدور وشمالا مجرى الماء بينهما وبين بلاد إدريس ابن علي ومن شاركه وجوفا مقطع الريح وتشقها الطريق إلى الزاوية وبلاد أخرى من أعلى أبوير السعيد يحيل تجاور قبلة بقعة لعديلين أول حدوا ابن عبد الله العالي ويمينا الشعبة بينهما وبين بلاد ابن لحسن وشمالا من المحر وبه جوفا مقطع الريح وبلاد أخرى تجاور قبلة المقطع السفلي بينهما وبين بلاد عيسى ابن قدور ويمينا السيخ البويض بينهما وبين بلاد الحاج أحمد الحباري وشمالا الشعبة الكبرى وجوفا مقطع الريح