الحمد لله تلغى شهيدة امنة الله بمنه من المعلم ابن زكري إذ هو من المعلمين البكارة العارفين بانات البقر المعيبة منهم ومالا والله المرفقة (بتر) الوقوف على بقرات المعلم العربي البريوي الثلاث فنظرهم نظرا تاما وتطوف بينهم تطوفا تاما ما وبه منه هذه البقرات المذكورات معيبة أم لا بقر لديه نظر وبرهان بوقته وما أدر الله اجتهاده أشهر معيبات قال ذلك وشهد به ببطاقته وصاحب المحتسب الفقيه الأجل سيدي المفضل السراج وهو الحسن فمن يلغي ما ذكرت قيده شاهدا به في سابع وعشر جمدى الاولى عام تسعة عشر وثلاثماية وألف عبيد ربه |