عبد الله بن المحفوظ

الحمد لله وحده       في 7 رجب الفرد وصلى الله على اشرف خلقه 

من لا زالة الأيام تساعده والخيرات تشاهده ولا أشرار تباعده والرحمت تفارقه يعني بذلك التقيد النبي بالله العالم العلامة وهو صاحبنا السيد علي المقري وقته بالدار البيضاء وفقك الله ووقاك وعزك الله انصارك وحفظك من جميع البلاء الدنيا واهوال الأخرة والسلام عليكم ورحمت الله وبركاته عن تمام خير وبوجود مولانا دام أعلاه أما بعد فها هو صاحبك سيد المحفوظ بمدينة سطات وكانوا في حانوت ناحيتك فيها بارك الله فيك ومن سيادتك أن تكون معي اتنادا لانني الصبر كالصبر بيني وبينكم وإلا عدد الايام قدمنا إلى هناك وما أصبناك فيها ورغب نراك الخير بيني وبينك وأنت نصاب من الله ثم منك أن كنا صغير ولأمثالك أنت أكبرت منا بالكلام فلابد أن تجاوبون في بطاقة عاجلا فهاذا فسأله من جوابك كما يسئل الناس بالرحمن عند الله تعالى وانت فهذه أنطموح الدنيا لا فئدة فيه كما قال له في كتابه العزيز كل من عليها فإن وتعين وجه ربك ذو الجلال والاكرام والحاصل تمليته منك أن تنظر إلى مساعي 384210 على من بقي عدد تعرف تنضرة النعيم فلله محبك والأحباب 

ودمتم في محبة الله والسلام عبد الله المحفوظ بمدينة سطات رقم 70 كرط بليك