Accès direct
Voyage du livre : une industrie créative enracinée
اسم المرسل | |
اسم المرسل إليه | |
تقييد | صنف الوثيقة |
05/01/1330 | التاريخ الهجري |
26/12/1911 | التاريخ الميلادي |
السلطان مولاي عبد حفيظ، التاجر الفرنسي جامي، الطبيب الفرنسي موشان | الأعلام البشرية |
باريس (فرنسا)،فاس، طنجة، أسفي، الدار البيضاء، مراكش، الجديدة | الأعلام الجغرافية |
قضية مقتل الطبيب موشان جريدة الفجر | واصفات تاريخية |
الديون الديوانة (الجمارك) المخزن | واصفات |
الحمد لله نسخة من تقييد التاجر جامي ادعى التاجر جامي بان له دينا على الجناب الشريف مبلغه 152945 فرنك دفع له هذه جلالة السلطان..........07000 فرنك بقي له على الجناب الشريف أسماه الله 82945 فرنك تفصيل حسابه اولا كان الجناب الشريف كلفه بالتوجه للجديدة بقصد استخراج السلام الذي كان بره تم توجه لمراكش ورجع للدار البيضاء مكلفا براسالية لدى الجنرال ردو ثم رجع لمراكش وتوجه معه لباريز مكلفا من قبل جلالة السلطان بارسالة لدى الدولة الفرنسوية ثم رجع عند الجناب الشريف لمشرع الشعير وتوجه ثانيا للشاوية بقصد الملاقات مع الجنرال دمان وسعير فرنسة وبعد مقامبالدار البيضاء والجديدة استقر بطنجة وأثناء المدة المذكورة كان مصحوبا بالتاجر برنوا والكاتب السيد محمد بن عبد الله كما كان يستخدم كاتبا بطنجة وكاتبا بباريز وحيث تحمل التاجر جامي يصوابر هذه الارساليات فإنه يقومه من 250 فرنك في اليوم تجمل في مدة ثمانية أشهر من اول شتنبر إلى أول مايوا ستون الف فرنك ثم من هذا التاريخ لم يبق بالارسالية إلا ثلاثة أعضاء وتوجه التاجر جامي إلى فاس كان وجه عليه القايد المدنس الأحكام عند ما تولى الوزارة وهذه غلى باريز اجتمع بها مع ولد القايد السميد عيسى بن عمر الرئيس على الارسالية التي كان أصحبه التاجر جردان ولما وصل لباريز وجد الارسالية في غاية الاضطرار فصير عليهما من ماله الخالص عشرة ءالاف فرنك ثم في شهر أكتبر 1908 توجه التاجر جامي صحبة برينوا وكاتبه بفاس لدى جلالة السلطان فتلقاه بمزيد الترحيب وعين له محلا للسكنى ثم كلفه بتبليغ تقريرات للوزارة الخارجية الفرنسوية بباريز ثم كلفه بطبع جريدة الفجر التي كانت تصدر بطنجة وصير عليها أربعة ءالاف فرنك وفر تلك المرة الي شهر مارس 1909 ريثما تم جلالة السلطان وفقه مع الدولة الفرنسوية فإنه يعد مبلغ الصائر الذي خرج من يده مائة فرنك في كل يوم تجمل في الجميع 33000 فرنك ثم أثناء ارساليته بباريز كان مبلغ الصدر الذي صيره على جلالة السلطان مولاي عبد حفيظ في مصالحة نحو 30000 فرنك كما وجه له بواسطة امناء ديوانة أسفي الالات الموسيقية وجب فيه عشرة ءالاف فرنك وءاخر ما يطلبه التاجر جامي في مقابلة ما ضاع له من الاثاث بداره وقت قتل الطبيب موشان 5945 فرنك تجمل فيما صيره التاجر جامي 152945 فرنك توصل من يد السيد المدني الاجلاص بطبول نصف 70000 فرنك بقي له 82945 فرنك نص كتابه الذي بمعية الحساب علاه يطلب التاجر جامي أداء ما صيره أثناء الارسليات التي كان كلفه لها جلالة السلطان مولاي عبد الحفيظ وانه أنما لم يقدم مطالبة لجمعية الديون بطنجة حيث أنما متعلقة رأسا بجناب جلالة السلطان وكان غرضه ان يتوجه بنفسه بفاس ليصفى حسابه مع جلالة السلطان ولاكنمنعه من ذلك الحوادث الاخيرة كما يطلب التاجر جافي وقوع التحكيم في القضية إذا لم يقبل جلالة السلطان ما عرضه في الحساب أعلاه دجنبر 1911 |
المحتوى |
رقم الملف | رقم العلبة | رقم الوثيقة |
2 | 2 | 16167 |