Accès direct
L’intelligence artificielle au regard des sciences humaines et sociales
عبد الله القباج |
اسم المرسل |
| اسم المرسل إليه | |
| قصيدة شعرية | صنف الوثيقة |
| الطيب المقري، محمد المقري | الأعلام البشرية |
| الجيش المدح | واصفات |
الحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وءاله وصحبه هل شمس حسن تراءت من ورا الحجب أم بدرتم بدا يختال من عجـــــــب السادة المقاري بل سادة سفر واعر وجههم فلـــــــــــذا أضا الزمان وغني بليل الطــرب قوم إذا استمطر المحتاج فضلـــــــــهم نالت أمانيه منهم كل من ثقـــــب لم تلف منهم فتى الا وتحسبــــــــــــــه ذاك الأمي أمير الجيش والعرب سامي القوائم تلع الجيد ذو همـــــــــــم يسابو الريح عند الجد في الطلب تطوى له الأرض من سهل ومن جــبل طي السجل إذا ما امتد للكتــــب هم الجر الجود حرث عن مكارمهـــــم كم معدم راح يرجوهم فلم يخيب لا عيب فيهم لعمري غير أنهــــــــــــم يسخون بالمال قبل التسول والطلب هم عصبة الملك أبقى الله دولتهــــــم منصورة البند بالمندية القضـــب ابن المقاري هم الأمجاد يفضلهـــــــم محمد وبنوه عالي الرتــــــــــب هو الوزير الذي حاز المفاخر مــــن بين الأنام ولم يعف إلى الطــرب الطيب النسب بن الطيب النســــــب ابن الطيب النسب بن الطيب النسب قالوا هو السيف قلنا غير منعــــــمر قالوا هو البحر قلنا غير مضطرب يا صاح مهلا فهذا الجنرال أتــــــى بالجيش يحلوا غمام الغمر والوصف سعادة الجنرا ما صوبت للعدا يوما مرابعـــــــــه إلا تناثرت الهامات كالرطــــــــــب حاطت به من بني أعمامه زمـــــر أحاطة الفلك السيار بالشهــــــــب أسر إذا ما ارتدوا بالباس يطربهم وقع السيوف على مستطول العضب مثل أهل باريس عن موذي تجده فتى شهما هماما كثير الجد والنصــــــب تخاله إن علا من فوق ضامـــــرة وهزا سمرة الرعاف ذا الشنــــــب ليثا تخيل سرحانا ولاعب مــــن تحت العجاج مجدا أرقهم العطـــــب وافى لنجدتنا من قبل موتتنـــــــا لا فاتحا جامعا للمال والشلــــــــــب الله اكبر ما للبربر ارتحلــــــوا ولم يفوزوا بنيل القــــــــصد والأرب الله أكبر ما للبربر اتقلبــــــــــوا صفر اليدين حيارى شر منقلـــــــــب شلت يداهم فلن ترمي قشيبــــــهم وإن رمت فيأذن الله لم تصهــــــــب وعندما أيقنوا بالحتف واعترفوا بأنه ليس ينجبهم سوى الــــــــــهرب ولوا إلى حيث القت رحل رحلتهم عنها ام قشعمهم حمالة الحــــــــــطب فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهــــم كبامما صاح فيهم صائح الــــــــنوف تالله ما فعلت ايدي الجنود بهم إلا كما تفعل النيران بالحطـــــــب استغفر الله فن ذكر معا بلهم فالحجر يلعج من يدي من الشهــــب مما اسا أجد أصلا اساءتهم إلى الامير مقالا ليس بالكــــــــذب ظنوا الحكومة والأحكام مسخرة ولعبه في الورى من جملة اللعب هيهات هيهات مافي ملكه عوج ولا بمخزنة نقذ لمحتــــــــــــتــسب انظروا وأمره انظر نواهــــية انظر ساسيتة في البداو والعـــقب العدل يطلب لاكن لا بشقكم عصى الجماعة قبل الأخذ في الطلب ما قولهم فروي أن بعلــــهم فعل الوحوش ذوات الرايس والذنب كاد الرعية أن تضحي بسورتهم عريانة الجسم عن أثوابها الغشــــب مهانة لئن قوم يفتكون بــــــها وسط الوهاد وفي الابواب والرحب تبا لأعداء مولانا وسيــــــــدنا عبد الحفيظ وسحقا سائر الحــــــقب جلالة مولانا المؤيد ذورا الغواسن مفتاح المغالق صمصــــــــــــام المفارق زاكي الأصل والنسب بدرا المواكب بل مجلي الغياهب محــــــــــــودا المناقب باب العلــــــــــم والادب هو لم يكن عنده شيء يــدل به على المعالي سوى أيادي الشهب لكان في ذاك ما أضحى يدوس به قسرا مفارق هام السبعة الشهب هذا وكم فيه من حلم ومن كرم ومن سخاء ومن فضل ومن حسب ومن أباء ومن عز ومن شرب ومن كمال ومن علــــــم ومن إرب حقا وصدقا على أن الورى عرض وأنهم الجوهر المكنون في العرب الترب مدفن كل الناس من غيركم وميتكم وحده المدفون في الكتب يغيب كل فتى في الأرض مدفنة والكـــــــــتب مدفنها باوبلا ريب صغير كم في اكتساب المجد مكتهل وكلهلكم في اكتساب المجد كم يشب هذا حاديثهم خذها منظمــــــــــة نظم الفرايد في سلك من الــــــذهب وانظر بعينك نحو الأفق مخبرني هل شمس حسن تبدت من ورا الحجب الحاج عبد الله القباج لطف الله به |
المحتوى |
| رقم الملف | رقم العلبة | رقم الوثيقة |
| 1 | 1 | 15866 |
