الحمد لله أشهد الشريف الجليل الوجيه المزوار الأرضى سيدي الغالي بن الشريف الفقيه العدل المرحوم (بتر) أنه أن أنعم سيدنا المنصور بالله على الشرفاء الذين تولى النقابة عليهم بصلة فالقطيع لهم منها (بتر) عى التفافه المذكورة ولا يطالبهم بشيء من ذلك احتسابا بالوجه الله تعلى ولقرابة الرسول صلى الله (بتر) جميع صايرة براءة تامة مشهدا أنه أن تفضل سيدنا عليهم بصلة فلا يعرفها إلا بعدلين وأذن من بهذه الحضرة وهو الرئيس الأجل الفقيه الخير النزيه لا مثل بالاعطاء سيدي إدريس السراج اشهادا (بتر) شهد به عليه بأكمله وعرفه في ثامنعشر ربيع لثاني عام أربعة وثمانين ومايتن وألف |