الحمد لله لما كان مولانا المنصور بالله أدام الله مجده (بتر) من الفئة الفاسدة قبيلة بني زروال وحيز ممن ورد منها لهذه الحضرة الادريسية صانها الله وأهلها جميع البهائم المرقوقة بالتراجم الست عشر يمنته على يد عاملها القايد الأمجد الرئيس الاسعد المحب الأوحد سيدي محمد بن الطالب حضر خليفة المعلم سيدي محمد مزوز حمار مولاي المنصور بالله وهو سيدي محمد بن الطالب حضر خليفة المعلم سيدي محمد مزوز حمار مولاي المنصور بالله وهو سيدي محمد البيار الشاوني وحاز جميع البهائم المذكورة والموصوفة حيث أحيز حوزا تاما عيانا عابل إلى أن يرا منها بموجب الابراء فمن حضر لما ذكر وسمع ما ذكر بحوز ما ذكر قيده عن إذن من يجب سدده الله على لسان عونه الطيب الختام وهم بأكمله عارفين قدره وعرف من عدى الحاير وعرف به ربعة النصر متصل للصوية منتظم بلسانه لمنه في حرف الراء وفي تاسع وعشرون قعدة الحرام عام أربعة وسبعين لموحدة وألف عبد ربه 

بغل أخضر زرال جامع وابي سالم من عمل النار 

بغل أصفر بن ززال رباعي السن بمردودة يسارا عمل النار

بغلة حمراء قارحة السن بريه سالمه من عمل النار

بغلة صفراء قارحة بجنبها يسارا بعجة فوقها كي مدودة 

بغلة صفراء جامعة فردية برية سالمة من عمل النار 

بغلة زرقاء قارحة على كلاهما كي مروة النار

بغل أزرق قارح وأفي القامة سالم من عمل النار

بغل احمر ززال مدر وبروية وبادرته جامع

بغل أخضر بن ززال قادح بيده اليمنى عمل بار

بغلة حمراء برأيه رباعية سالم من عمل النار

بغلة أخضر جامع ززال سالم من عمل السام

بغل شهباء خضراء مفتاحة جامعة سالمة مرالكي وافية القامة

بغلة خضراء له قارحة وافية بجنبها يسارا بعجة

فرس أنثى قارحة مرورة سالمة من عمل النار