وفي الحديث ما نصه من علق قنديلا في المسجد صلى الله عليه سبعون ألف ملك حتى ينكسر ذالك القنديل كما الكشف 

وقال أنس رضي الله عنه من أسرج في المسجد سراجا لم تزل الملائكة وحملة العرش تستغفر لخ ما دام في ذالك المسجد ضوءه وكان سليمان عليه السلام أمر بالتخاذل وسبع ماية قنديل من الذهب في سلاسل من الفضة 

ذكر ان مسجد صلى الله عليه وسلم كان اذا جاءت العتمة في صلاة العشاء يوقد فيه سعف النخل فلما قدم تميم الدار المدينة صحب معه قناديل وزيتا وحبالا وعلق تلك القنادل بسوار المسجد أوقدت فقال صلى الله عليه وسلم نور مسجدنا نور الله عليك ما والله لو كانت عندي بنت لنكحتها هذا

وعنه صلى الله عليه أكد بنت في المسجد يأكل الحسنات كما تاكل البهيمة الحشيش ها ويقال الحديث أم حديث الدنيا في المسجد وفي مجلس العلم وعند الميتوي المقادير وعند الاذان وعند تلاوة القرأن كل هذا يحب عمل ثوالب ثلاثين ستة 

وفي الحديث قال الله تعالى ان يوتي في ارخى المساجد وأن زودني فيها عمارها فطوبى لعبد تظهر في بيته ثمر زار في بيتي يحق على المزور ان يلزم زائراه

يسائلا عن هيئة الصلاة هل هي مخلوقة أو غير مخلوقة فقال اشهب هي كالجارية مخلوقة الاعقاد مستوية ففيها روح ثن نفس جسد رجلان عظم ثم رأس نستفد