الحمد لله وحده شهوده الموضوعة أسماؤهم عقب تاريخه يعرفون الطالب السيد أحمد بن محمد بن عيسى المصباحي الشريف المرصي معرفة صحيحة تامة عينه واسما بها ومعها يشهدون بأنه كان فيما مضى وسلف عن تاريخه قد أصابه احتلال في علقه واختلاط في دهنه حتى صار لا يعرف مصالح نفسه فيرتكبها احتلال في عقله واختلاط في دهنه حتى صار لا يعرف مصالح نفسه فيرتكبها ولا مضارها فحتنبها ويبقى على الحالة المذكورة أيما ثم تذهب عنه ومن خرج على عقله حتى يعرف مصالح نفسه كالبيع والاتيباع وغير ذلك ثم يعود إلى ذهاب عقله وعدم معرفة مصالح نفسه كالبيع والاتيباع وغير ذلك ثم يعود إلى ذهاب عقله وعدم معرفة مصالح نفسه حتى لا يعرف ما ينطبق بها من خير أو شر بهذه الحالة عرفوه وعليها خبروه واختبروه لم ينتقل عنها ولا تبدل بها غلى حالة سواها إلى أن سجن بمحروسة مدينة فاس امنها الله لعامية كل ذلك في علمهم بحقوق ذلك ولا يشكون فيه ومستند عليهم في ذلك المجاورة والسكنى والاطلاع الشديد على الاحوال المذكورة وبه قيد وشهادتهم مسولة منهم لسائلها وفي رابع وعشرون جمدى الأخيرة عام ثلاثة وثمانين ومايتين وألف عبد ربه تعلى محمد  وعبد ربه تعلى وعبد ربه تعلى 

الحمد لله أدى الشهود الخمسة فثبت وأعله به