الحمد لله لما خزن الشيخ محمد بن حم اليموري أحلا القاطن الان بني عمار الزرهونية مطمورة مملوءة عند زهر بنتا السيد لحسن بن بوعز الرزوي النسب في الصيف الفارط المتصلة الفروطة المتصلة الفروط لتاريخه وما يطالعها بدم فوجد في فهما ترابا مختلطة مع القمح وترافد التي له في الأحكام المخزنية المدشر المذكور وهو الشيخ على بن سعيد إذ ذاك شاهداه (بتر) مع عونه إدريس حد مسعود ورب المطمورة الرعيوة المطمورة فعاينا شاهداه المطمورة المذكورة بدار من ذكر وبعهما تراب مختلط مع القمح مما ذكر فنزع على عين شاهداه التراب مع القمح المختلط حتى بقى في المطمورة ما بقي من القمح سالما من التراب فقدر ما فرغ منها من الترافو القمح فوجدا فارغا من القمح إلى القمح الباقي لما شهدوا وفترابشبر كاتبه فمن توجه ما لما ذكر مع من ذكر على يد من ذكر وعاين ما ذكر منه شاهدا به لسائله وفي ثالث وعشر من شعبان الأبرك عام ثمانين ومايتين وألف توجه صح به عبد ربه تعلى |