الحمد لله كما في غير ه بشهادة شهيديه الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد خاتم النبئين وإمام المرسلين وعلى ءاله وصحبه أجمعين وبعد فقد تزوج على البركة والنوال والسعادة ةالاقبال والابرارالارضى سيدي محمد بن المكرم والمنعم سيدي محمد بن ابراهيم الخاليدي ءال الشيخ سيدي محمد بن ابراهيم الخايري ءال شيخ سيدي محمد بن إبراهيم نفعنا الله به بالبث المصونة الدرة المكنونة السيدة زهور بنت المرحوم السيد الطيب بن ج محمد الحراز في الحاكمي اليك العزاء اليتيمة المهملة لا وصي عليها من أب ولا مقدم ولا قاض في حضانة أمها الشريفة لال خدوج بنت الأبر المنعم الحاج محمد بن بوشتى الكلالي في كفاية شقيقها إدريس في على شهيديه ويشهدان به على صداق مبارك قدره ستون ريالا يعوقية بعد السين قبضت حاضنتها المذكورة من ناب عن الزوج المذكور جميع الصداق الموصوف قبضا تاما عيانا وأبرأته منه فيه بموافقة الزوجة المذكورة على ذلك أتم موافقة تزوجها على الكتاب والسنة والأمن والامان وعلى ما جاء في محكم القرءان وأمساك بمعروف أو تسريح باحسان انكحك اياها شقيقها المذكور بتوكيل منها له عليه في ذلك بل تاريخه بعد اعلامها بالزوج بعلا وبما بذل بها من الصداق مهرا فافصحت بالرضى والقبول وقالت نعم وقبله الزوج قبولا تمام وارتضاء وألزمه نفسه وأمضاه والله يؤلف بينهما ويوفقهما لما يرضاه وبعد اشهاد الحاضنة المذكورة أنها أشرفت لزوج بمنها المذكورة بكراء مسكنه من مالها الخاص بها والخالص لها على أن يسكن معها بنتهما المذكورة بدار واحدة مدة سكناه معها التزاما لازما لحالها وذمتها أشهد الزوج المذكور أنه قبل ذلك ورضية والزم أن يسكن معها بزوجه بنتها المذكورة بدار واحدة كما ذكر التزاما لازما له عن قدره شهد به عليهم بأتمه وعرفهم عن الزوج عرف به كافيا وفي تاسع شوال الأبرك سبعة بموحدة وعشرين وثلاثماية والف 

الحمد لله بعد ما أشهدت الزوجة حوله أنها تحملت بالنفقة على بنتها الرضيع كبور من الزوج حوله أكلا وشرابا وكسوة إلى حد سقوط الفرض عنها شرعا وأبراته من اسباب الزوجية وغيرها بالابراء التام الشامل المطلق العام الذي لا تعقب بعده ولا قيام طال الزواج أم قصر خلفا عرف عصمتها منه كما أشهدت والدته المرأة السيدة خدوج المذكورة حوله أنها أبرأته من جميع المخالطة السابقة بينهما عن تاريخه وأنها تحملت بردك ما عسى أن تقوم بها بنتها المذكورة على زوجها المذكور مما ذكر تحملا لازما لما لها وذمتها وبمحضر شقيق الزوجة إدريس وموافقته واشهاده أنه تحمل بدرك ما عسى ان تقوم به شقيقته ووالدتها المذكورتان مما ذكر تحملا لازما لما له وذمته وبسبب ما ذكر ومن أجله اشهد المذكورة طلقة واحدة خليفة بعد بنائه بها فارقها لها كما يجب وأنه سلم في البنت المذكورة تزوج بها أم تتايم تسافر بها أو تقيم بحيث لم يبق لها معها عدى صلة الرحم عرفوا قدره شهد به عليهم باتمه وعرف من عدى الزوجة عرف بها كافيا في خامس وعشرين قعدة الحرام عام ثمانية وعشرين وثلاثماية وألف 

الحمد لله تراجع المفارقان أعلاه على أن يزل لها في رجعتها هذه رومية من حرير وريال واحد قبضت ذلك معاينة للريال واعترفا لما عدى وابراته من ذلك في مراجعة تامة اياههم أحمد بوجنان بتوكيل منها اياه عليه سمعه شهيداه منها في تاريخه وقبله الزوج قبولا تاما مشهدل لبزوج المذكور والدة الزوجة المذكورة أنهما لازما على الشرط حوله بنصه ووصفه عرفوا قدره شهد به عليه بأتمه وعرف ما عدة الزوجة عرف بها في تاسع عشر شعبان الأبرك عام تسعة وعشرين وثلاثماية وألف