الحمد لله وحده أشهد سيدي محمد ضما ابن الحسن العد الرحماني أحمر مجدوب موحجوجب رقيق الاطراف ربعة أنه وكل قريبه سيدي محمد بن الحاج التهامي النسب على أموره كلها وكافة شؤونه بأسرها وعل طلاق زوجه فضيلة بنت الحاج أحمد الأزرق بما ظهر له توكيلا تاما فوض له فيه أتم تفويض واقامة فيه مقامه وهو عارف قدره بأتمه عرف به مع بعض وصفه صدر في سابع عشر رمضان المعطي عام سبعة بموحدة وعشرين وثلاثماية وألف عبيد ربه 

الحمد لله ريال قدور الحاق في تاريخه فقبيلا واعرب نائب العلامة قاضي الجماعة مكناس توابيعهم 

الحمد لله اعلم بعلمه عبد ربه الحمد اعلم عبد ربه     الحمد لله اعلم بما عمل الخطاب يمنته 

الحمد لله اشهد الوكيل حوله أنه اوقع على زوجة موكله حوله كله حوله طلقة واحدة فارقها منوبه كما يجب لكونه جعل له تنفيده حسبما بمحموله لغيبته عرفها الحضرة الإدريسية اشهادا تاما عرف قدره شهد به عليه بأتمه وعرفه في ثالث وعشرين رمضان المعظم من العام حوله 

الحمد لله تزوج على بركة الله تعلى وحسن عونه وتوفيقه الجميل ويمنه ج إدريس بن عبد السلام الزرهوني السلاس حرفة بالمرأة فضيلة بنت ج احمد الأزرق المذكورة أعلاه وحوله بنتا منقضية العدة من الطلاق أعلاه على أربعة ريال باعترافها وابراته من ذلك فيه والنصف ريال قبضت الزوجة من الزوج المذكور الصداق الموصوف أربعة ريال باعترافه وابرأته من ذلك فيه والنصف ريال الباقي يؤديه لها حلولا الابراء إلا الواجب تزوجها على الكتاب والسنة انكحه اياها وكيلها زوج أمنها العربي بلقاسم الوليدي بتوكيل منه اياه عليه سمعه شهيداه منها في تاريخه وقبله الزوج قبولا تاما عرفوا قدره شهد به باتمه وايضا عرف بالمرأة كافيا في مهد محرم الحرام فاتح عام تسعة بمثنات أولى ثلاثماية وألف