الحمد لله أشهدت الشريفات النسوة لال أم كلثوم والسيدة زينب والسيدة زهور بنت الشريف المسن البركة المنعم سي التهامي الوزاني الحسني أنهن وكلن الأبر الأرضى السيد محمد بن المنعم السيد عبد السلام بن القاضي لينوب عنهن ويقوم مقامهن في اكراء ما يكرى لمن يرى وبما يرى من أسمن وقبضه والشفعة واسقاطها وأنهم وقبضه والشفعة واسقاطها وأنهم وامضائه والصلح أن ظهر وجهه واليمين أن وجهت وقبلها أن تعين والابراء بعد الجميع بما يوصله لذلك وقول وفعل ومحاكمة ومخاصمة واقرار ضده وسائر فصول الخصام كلها توكيلا تاما فوضى لديهما ذكر بأتمه جعلن له فيه أن يوكل تحت يده من شاء بما شاء من فصوله يحضر الوكيل وقبوله التوكيل واحتمائه بالله والرسول عرفوا قدره شهد به عليهم بأتمه وعرف الوكيل عرف من عداه كافيا وثق به في رابع عشر محرم فاتح عام اثنين وثلاثين وثلاثماية وألف |