الحمد لله وحده بعد ما سجن مولاي احمد حوله بسجن مولاي أحمد بسجن الزاوية حوله بسجن الزاوية حوله على يد الخليفة بها القايد الحاج الصديق بن عبد الله السراج على يد دعوى ضمن ولد أخيه مولاي عبد القادر في اداء ما وجب عليه في درة اليمور حوله يشهد واضعه أمنه الله أن مولاي أحمد خرج من السجن المذكور ولم يرد حق السجن ولا صخرة المخزني ولا غير ذلك وقيده هنا لعالفه في التاريخ حوله عبد ربه 

الحمد لله ضمن الشريف مولاي أحمد بن عبد القادر العلمي ما وجب شرعا على ولد أخيه سيدي محمد وهو مولاي عبد القادر بن حدو وهو أم زيمور في شأن الدرة التي ادعى بها عليه ضمانا لازما له عرف قدره وهو باتمه وعرفه وفي 14 جمادى الأولى 1284  عبد ربه 

الحمد لله وحده أشهد شاهديه الشريف مولاي عبد القادر بن سي محمد وعزان العلمي أنه حاز والده المذكور وعمه مولاي أحمد من شريكه أحمد بن محمد اليموري في الذرة السمن قلة عام تاريخه ببلاد الشرفاء المذكورين بمياصة أشهدتها حرس البارود حوز الزاوية الإدريسية وقدر الواجب سبعة أمداد سوى ربع المد بما ذكر اشهادا تاما عرف قدره باتمه وعرفه في ثامن من جمدى الثانية عام 1284 عبد ربه سبحانه