سراج الملوك

مخطوط مطبوع
كتب الناسخ هذه النسخة لموسى بن جابر. ونجد في ختام المخطوط أن شخصا لم يذكر اسمه تملك النسخة بالشراء الصحيح وثمنها 17أوقية سنة 1082هـ . بهذا المخطوط بتر في أوله بمقدار ورقة واحدة . طبع السراج عدة مرات بمصر سنوات 1872 و1888 و 1893 و1935 . وعمل غير واحد على تحقيقه منهم جعفر البياتي الذي اعتمد في تحقيقه على نسخ عتيقة أقدمهن ترجع إلى القرن السابع الهجري وثانية إلى سنة 767هـ وثالثة إلى سنة 734هـ منسوخة عن أصل كتب عام 568هـ عن الأصل الذي نسخ عام 510هـ وممن حقق هذا الكتاب أيضا محمد فتحي أبو بكر إلا أن أقدم نسخة معتمدة لديه تعود إلى سنة 1011هـ وقد صدر التحقيقان على التوالي بكل من لندن عن دار رياض الريس عام 1990 وبالقاهرة عن الدار المصرية اللبنانية عام 1994 . وقد أشار بروكلمان في تاريخه إلى نسخ أخرى لهذا الكتاب متفرقة في مكتبات العالم. تتوفر الخزانة الحسنية بالرباط على 23 نسخة أقدم المؤرخات منهن ترجع إلى سنة 1005هـ ورقمها 977 وبالخزانة الصبيحية نسخة تحمل الرقم 392
بداية المخطوط : الباب الأول في مواعظ الملوك . الباب الثاني في مقامات العلماء والصالحين عند الأمراء والسلاطين الباب الثالث....الباب الأول في مواعظ الملوك لقد خاب من كان حظه من الله تعالى الدنيا اعلم أيها الرجل وكلنا ذاك الرجل أن الملوك...
نهاية المخطوط : من مليح ما ينشر في الدفاتر والكتب : إذا ما خلوت من المؤنسين جعلت الموانيس لي دفتر *فلم أخل من شاعر مؤنس ومن عالم صالح منذر ...أنشدنا ابن ...رحمه الله لبعض الأدباء إن صحبنا الملوك تاهوا علينا واستخفوا جهلا بحق الجليس. أو صحبنا التجار عدنا إلى البر وصرنا إلى عداد الفلوس. كمل كتاب سراج الملوك
نوع الخط : مغربي