شرح أرجوزة في رسم القرآن

بداية المخطوط : قوله وذاك حين قتلوا مسيلمة الإشارة عائدة على الجمع المتقدم في قوله جمعه في الصحف الصديق وكان جمعه حين قتلوا مسليمة الكذاب في خلافة أبي بكر قوله قتلوا، قال الشيخ أبو الحسن رضي الله عنه. نهاية المخطوط : وقد أتينا بفضل الله عز وجل على ما أردنا وإلى جمعه وانتشاره قصدنا من كلام الشيخ (...) أبي الحسن (...) بن (...) العافية (...) وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يجعله خالصا لوجهه (...) كمل الشارح (كذا) (...) بيد (...) محمد بن مسعود المظرتي (...) الحادي عشر من شهر الله ربيع النبوي عام ستة وتسعين وتسعمائة ضحوة يوم الأربعاء ومن رأى خللا فليصلحه (...) والسلام.
ـ من أبيات هذه الأرجوزة المشروحة : ووضع الناس عليه كتبا ** كل يبين عنه كيف كتبا//أجلها فاعلم كتاب المقنع ** فقد أتى فيه بنص مقنع//والشاطبي جاء في العقيلة ** (...) وزاد أحرفا قليلة//وذكر الشيخ أبو داوود ** رسما بتنزيل له مزيدا (...) فجعلت في ذاك بهذا الرجز ** لخصت منهن بلفظ موجز. ـ لم نقف على ترجمة الشارح، كما أن للشرح جامعا لم يصرح باسمه
نوع الخط : مغربي