|
بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم.......كتاب البيوع البيوع جمع بيع جمع دلالة على اختلاف أنواعه .....يطلق على أحدهما ما يطلق على الآخر، قال الأزهري يقول العرب بعت بمعنى ما كنت ملكا
نهاية المخطوط : باب الذكر والدعاء ...الجامع لجميع الصفات والأسماء الحسنى ووصفه بالعظيم لأنه الشامل السلب ما لا يليقه إذ العظمة الكاملة مستلزمة لعدم النظير والمثل ...وقد ذكر البخاري هذا الحديث في باب الدعوات بتقديم سبحان الله وبحمده وكذا هو عند أحمد بن حنبل هذا آخر ما وفق الله الكريم من هذا الشرح ...ونختم هذا الكتاب بما أخرجه الإمام أبو عبد الرحمن بن شعيب النسائي عن عروة عن عائشة رضي الله عنها ...تم الكتاب بحمد الله ومنه ...وكان الفراغ من زبره ضحى يوم السبت المبارك لعله عاشر شهر رجب الفرد سنة 1141وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم تسليما كبيرا مباركا فيه ...وكان الفراغ من مقابلة هذا الجزء المبارك نفع الله به على نسخة المؤلف رحمه الله تعالى يوم الخميس لعله 22 شهر ذي الحجة الحرام أحد شهور سنة 1161من الهجرة النبوية
مخطوط مطبوع
ـ مخطوط مرقوم من ص. 129 إلى ص. 616
ـ سماعات ://بعده نص سماع : كان الفراغ من سماع هذه النسخة على..........شرف الدين الحسن بن إسماعيل المغرب......قبيل العصر يوم الخميس لعله خامس عشر شعبان سنة 1207
ـ أوله كتاب البيوع و آخره باب الذكر و الدعاء
ـ ميكروفيلم : تم تصوير النسخة في شكل مصغرة فيلمية على أصل تحتفظ به الخزانة العامة بالرباط تحت رقم 420ك . ويرمز بحرف الكاف عادة في الخزانة العامة إلى الرصيد المتوفر بها من خزانة المحدث عبد الحي الكتاني
نوع الخط : مشرقي
|
