لقط الستة اللئال وبسط تفنيدات ابن دعلال

بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم....الحمد لله الذي جعل الحكمة ضالة المومن ومعظة وذكرى للمتقين.....وبعد فيقول...........عمر بن المهدي بن أحمد بن دعلان.....لما من الله علي بجمع هذه التقاييد المشار إليها في السفر الأول منها وذلك في استقرار بمولاي عبد السلام .....فاستخرت الله أولا وثانيا في نشر ......وسميته لقط شتات اللآل وبسط تقييدات ابن دعلان
نهاية المخطوط : وإذا كان الدعاء مقبولا عند كثير من العارفين فكيف بذكر سيد العارفين صلى الله عليه وسلم الذي جعله الله رحمة للعالمين. قال ابن عطاء الله في آداب ونقله الإمام الرصاع في كتابه تحفة الأخبار
ـ تمليكات ://تمليك باسم عبد العزيز بن محمد بن إدريس العراقي
ـ يعاني النص من كثرة التصحيفات، وقد تم تصحيح الكثير منها على الهوامش
ـ مكان التأليف : ضريح مولاي عبد السلام (لعله ابن مشيش )
نوع الخط : مغربي