مرقى الأنام إلى عرف دار السلام، أو ، مرقى الأبرار و الأخيار إلى رضى العزيز الغفار

بداية المخطوط : بسم الله الرحمن الرحيم (...) أما بعد حمد الله تعالى (...) فيقول (...) عبد السلام بن حمدون جسوس (...) قد تقرر في الشريعة منزلة الدعاء وأنه مخ العبادة ولبها لما فيها من التذلل و الخضوع بين يدي الله سبحانه (...) ولمن شاء أن يسميه بمرقى الأنام إلى عرف دار السلام أو بمرقى الأبرار والأخيار إلى رضى العزيز الغفار. نهاية المخطوط : وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد. انتهى وسلام على عباده الذين اصطفى وصلى الله على سيدنا محمد وآله. من خط من نقل من خط مؤلفه في طرته قال الحمد لله ينبغي لمن بلغ بالقراءة إلى هنا أن يقول اللهم إني أسألك مثل ذلك لوالدينا ولأشياخنا ولأولادنا ولأهلنا ولمن سبقنا بالإيمان ولجميع المؤمنين والمؤمنات. انتهى.
نوع الخط : مغربي ملون