حلية الجواهر المكنونة في صدف الفرائض المسنونة

بداية المخطوط : الحمد لله الوارث لكل من له المبدأ والمنتهى حمدا يبلغ من رضوانه (...) وبعد فهذا شرح صغير لخصته من شرحنا الكبير على نظمنا المعروف في علم المواريث (...) تاركا لكثرة الأوجه والأمثلة والنقول التي حصل بها في الكبير التطويل لينتفع به كل طالب تعذر له الوصل إلى الكبير (...) وسميته حلية الجواهر المكنونة في صدق الفرائض المسنونة. نهاية المخطوط : الحمد الذي هو الوصف الجميل ثابتة لله الذي وفقني على إكمال المقصود (...) فهذا آخر ما قصدنا تلخيصه من الشرح الكبير المشتمل على الفقه المنقول الغزير فنسأله تعالى أن يجعله خالصا لوجهه الكريم وقائدا لنا إلى جنات النعيم مع جميع الأقارب والأشياخ وأهل الود الصميم (...) وكان الفراغ من تقييده في خامس أخر خميس ربيعي العام السابع عشر بعد مائة وألف.
مخطوط مطبوع
ـ قام الناظم بوضع ثلاثة شروح لمنظومته في الفرائض " الجواهر المكنونة في صدف الفرائض المسنونة " : كبير ومتوسط وصغير. ـ هذا المخطوط هو الشرح المتوسط ـ نسخ أخرى : //الخزانة العامة بالرباط : 845د ؛ 1673د ؛ 1087د//الخزانة الصبيحية بسلا : 469.
نوع الخط : مغربي