رسالة في أوجه " لو" الشرطية وما يتعلق بها

بداية المخطوط : الله أحمد وأصلي على نبيه أحمد وعلى آله وصحبه وتابعي سنته وأحزابه هذا وقد أطال الناس البحث في لو الشرطية واختلفوا في تفسيرها وضبط أقسامها على أقوال مرضية وغير مرضية فقيدت من ذلك ما عتمده أولوا التحرير وقررته في هذا المسطور أحسن تقرير. نهاية المخطوط : والحاصل أن الصحيح في تخريج الآية أن لو الثانية بمنزلتها في لو جئتني لأكرمتك أو بمعنى (...) وأما كون الكبرى غير كلية فإنما يفيد دفع القياسية التي هي (...) والله أعلم بمراده وموفق من شاء من عباده ومانح الفهوم وميسر العلوم ومولي الأنعام بالتمييز بين الأراء والأفهام ونصير الحق المنير نعم المولى ونعم النصير وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليما.
ـ نسخ أخرى : في مكتبة عبد الله كنون نسخ عدة تحمل الأرقام التالية : 10493 ؛ 10318/ 4 ؛ .10438/ 3 ـ طبعت هذه الرسالة على الحجر بفاس
نوع الخط : مغربي